– إلغاء اشتراط ترك صف بين كل صفين
– تقليل المسافة من مترين إلى متر واحد بين كل مصلٍ والآخر
– السماح بتوفير المصاحف أو الكتب المطبوعة في المساجد والجوامع وينصح بالقراءة من الأجهزة الشخصية
– ترك الخيار للمصلين بالصلاة بسجادة خاصة
– الالتزام بلبس الكمام طوال الوقت ولا يسمح بدخول المسجد بدون الكمام
– لا اشتراط على الطاقة الاستيعابية
– اقتصار الصلاة في داخل المسجد والجوامع للمتطعمين البالغين 12 عاماً فما فوق فقط
– الصلاة في الساحات الخارجية مسموح للجميع
– يسمح بالأنشطة المصاحبة في المساجد والجوامع (حلقات التحفيظ – الدروس العلمية – الأنشطة الدعوية لغير المسلمين وغيرها)
– يسمح للمصلين بالمكوث في المسجد قبل وبعد الصلوات لقراءة القرآن أو الاعتكاف مع الالتزام بالإجراءات الاحترازية والاشتراطات
وأشار الفريق الوطني الطبي إلى أنه سيتم تحديث الإجراءات الاحترازية الخاصة بالمساجد والجوامع وفقاً لكل مستوى من مستويات آلية الإشارة الضوئية لمستوى انتشار فيروس كورونا بما يسهم في دعم كافة الجهود الوطنية للحد من انتشار الفيروس وحفاظاً على صحة وسلامة الجميع.
وفي هذا الصدد أعرب سعادة الشيخ د. راشد بن محمد بن فطيس الهاجري رئيس مجلس الأوقاف السنية عن أسمى آيات الشكر وعظيم الامتنان إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه على توجيهاته بإعادة فتح المساجد إلى وضعها السابق قبل الجائحة، مشيداً بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء للجهود الوطنية للتصدي للفيروس، مرحباً بقرار الفريق الوطني الطبي بتحديث الإجراءات الاحترازية الخاصة بالمساجد والجوامع.
ومن جانبه أعرب سعادة السيد يوسف بن صالح الصالح رئيس مجلس الأوقاف الجعفرية عن أسمى آيات الشكر والتقدير والاعتزاز إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه بمناسبة صدور التوجيه الملكي السامي والمتمثل في الإسراع بالعمل على عودة الصلوات إلى ما كانت عليه في السابق بالمساجد والجوامع مع الأخذ بالاحترازات اللازمة بما يتفق مع الضوابط والشروط الصحية التي تمكن المصلين من أداء عباداتهم وصلاتهم في يسر وسهولة، مرحباً بقرار الفريق الوطني الطبي بتحديث الإجراءات الاحترازية الخاصة بالمساجد والجوامع، داعياً المصلين إلى الاستمرار في تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية للحفاظ على صحة وسلامة الجميع